شرح قصيدة مدرسة الاحياء في مادة اللغة العربية للصف الحادي عشر من الفصل الثاني
1) المعنى الظاهر: يخاطب الشاعر طائراً من طيور إشبيلية يعرف باسم (نائح الطلح) ويقول له أن مصائبنا واحدة، فهل نحزن لواديك في إشبيلية أم نحزن لوادي النيل في مصر.
المعنى الباطن: يخاطب الشاعر أحمد شوقي ابن عباد وهو من شعراء الأندلس الذي نفي لى المغرب العربي، ويقول له أن مصائبنا واحدة، نحزن لواديك في إشبيلية أم نحزن لوادي النيل في مصر.
1) المعنى الظاهر: يخاطب الشاعر طائراً من طيور إشبيلية يعرف باسم (نائح الطلح) ويقول له أن مصائبنا واحدة، فهل نحزن لواديك في إشبيلية أم نحزن لوادي النيل في مصر.
المعنى الباطن: يخاطب الشاعر أحمد شوقي ابن عباد وهو من شعراء الأندلس الذي نفي لى المغرب العربي، ويقول له أن مصائبنا واحدة، نحزن لواديك في إشبيلية أم نحزن لوادي النيل في مصر.
2) يستمر الشاعر في مخاطبة الطائر/ ابن عباد ويقول له: ما الذي يمكنك أن تخبرنا إياه عن حالك فما قد أصابك أصابنا.
3) يوضح الشاعر حقيقة ألا وهي أن الجنس/الجنسية تفرق بينهما ولكن مصائب وحوادث الدهر تجمع بينهما.
4) يستذكر الشاعر أيام طفولته والأماكن التي كان ينزل بها ويستمتع فيها بوقته، فيقول: لقد كانت بلادنا ملعبا تمرح فيها مطالبنا وأرضاً تستمتع فيها أمانينا.
5) يوضح الشاعر أنه بالرغم من ابتعاده الجسدي عن مصر إلا أنه لا يزال مرتبطاً بها روحياً، ففي وقت المساء تصله خيرات مصر، وفي وقت الغدو تصله رائحتها الطيبة.
3) يوضح الشاعر حقيقة ألا وهي أن الجنس/الجنسية تفرق بينهما ولكن مصائب وحوادث الدهر تجمع بينهما.
4) يستذكر الشاعر أيام طفولته والأماكن التي كان ينزل بها ويستمتع فيها بوقته، فيقول: لقد كانت بلادنا ملعبا تمرح فيها مطالبنا وأرضاً تستمتع فيها أمانينا.
5) يوضح الشاعر أنه بالرغم من ابتعاده الجسدي عن مصر إلا أنه لا يزال مرتبطاً بها روحياً، ففي وقت المساء تصله خيرات مصر، وفي وقت الغدو تصله رائحتها الطيبة.
6) شبه الشاعر مصر بأم موسى فكلتاهما تخلت عن ابنها وألقته في البحر/المجهول رغماً عنها.
7) يصف الشاعر عطاء مصر، فيشبهها بشجرة العنب التي يستخدمها أهل الحاضرة كفاكهة، وأهل البادية كشراب، بدليل عموم وشمول الفائدة للجميع.
8) يخاطب الشاعر من يحب ويؤكد لهم أن أنه يغار عليهم من همس ضميره بأسمائهم، وأنه يصون هذا الحب ويحفظه حتى في سره.
9) يوضح الشاعر أن شوقه العظيم لمن يحب، أغناه عن التلطف على أحبائه.
10) يشبه الشاعر الصبر بإنسان يدعوه لكي يساعده، ولكنه لا يسعفه.
7) يصف الشاعر عطاء مصر، فيشبهها بشجرة العنب التي يستخدمها أهل الحاضرة كفاكهة، وأهل البادية كشراب، بدليل عموم وشمول الفائدة للجميع.
8) يخاطب الشاعر من يحب ويؤكد لهم أن أنه يغار عليهم من همس ضميره بأسمائهم، وأنه يصون هذا الحب ويحفظه حتى في سره.
9) يوضح الشاعر أن شوقه العظيم لمن يحب، أغناه عن التلطف على أحبائه.
10) يشبه الشاعر الصبر بإنسان يدعوه لكي يساعده، ولكنه لا يسعفه.
11) يقول الشاعر أنه كان يصبر على كل مصيبة تصيبه، ولكن فراق الأحبة جعله غير ذلك حيث خذله الصبر.
12) يتحدث الشاعر عن ليله الطويل وكأنه يوم القيامة لشدة ما يقاسيه، فهو ينام ويستيقظ على ذكرى الأحبة.
13) يحاول الشاعر أن يقضي على ليله الطويل بتذكر الجرح الذي خلفه فراق الأحبة، ولكن ذكرياته أليمة مما يزيد همومه.
14) يقول الشاعر أنه عند قدوم الليل فإن عينه مستمرة في البكاء إلى أن يطلع النهار، حيث لا يزال صدره مضطرباً غير هادئ شوقاً للأحبة.
15) يقول الشاعر أنه من شدة حزنه ومعاناته فإنه يشعر بأن الكواكب تشاركه أحزانه.
12) يتحدث الشاعر عن ليله الطويل وكأنه يوم القيامة لشدة ما يقاسيه، فهو ينام ويستيقظ على ذكرى الأحبة.
13) يحاول الشاعر أن يقضي على ليله الطويل بتذكر الجرح الذي خلفه فراق الأحبة، ولكن ذكرياته أليمة مما يزيد همومه.
14) يقول الشاعر أنه عند قدوم الليل فإن عينه مستمرة في البكاء إلى أن يطلع النهار، حيث لا يزال صدره مضطرباً غير هادئ شوقاً للأحبة.
15) يقول الشاعر أنه من شدة حزنه ومعاناته فإنه يشعر بأن الكواكب تشاركه أحزانه.
16) يقول الشاعر عند قدوم النهار فإننا نصبر ونتجلد فلا نظهر ضعفنا أمام الأعداء.
17) يقول الشاعر: من شدة حزننا العميق، فإن الليالي ملت منا ودعت علينا فاستجاب الدهر لدعائها.
18) يوضح الشاعر أنه لو كان قادراً على العودة إلى مصر لاستخدم كل ما يمكنه في الجو والبر والبحر لتحرير بلاده.
19) يريد الشاعر أن يعود إلى بلده ليشفي غليل من يذكره فيها، وكذلك الباكيين له.
20) يريد الشاعر أن يزور قبر أمه في حلوان،ويدعو لها بالمغفرة، ويذكر أنه استودعها عند رب العالمين، وهو خير حافظ للوادئع.
17) يقول الشاعر: من شدة حزننا العميق، فإن الليالي ملت منا ودعت علينا فاستجاب الدهر لدعائها.
18) يوضح الشاعر أنه لو كان قادراً على العودة إلى مصر لاستخدم كل ما يمكنه في الجو والبر والبحر لتحرير بلاده.
19) يريد الشاعر أن يعود إلى بلده ليشفي غليل من يذكره فيها، وكذلك الباكيين له.
20) يريد الشاعر أن يزور قبر أمه في حلوان،ويدعو لها بالمغفرة، ويذكر أنه استودعها عند رب العالمين، وهو خير حافظ للوادئع.
21) يوضح الشاعر مدى شوقه ويقول: لو ترك أحدهم هذه الأرض، فإن شوقه لن يضاهي شوقي و حنيني لهذا الوطن.
22) يقول الشاعر بأنه يحمل الحب لفراقه مصر ولكنه لا يعرف أي الأميين هي سبب حزنه.
22) يقول الشاعر بأنه يحمل الحب لفراقه مصر ولكنه لا يعرف أي الأميين هي سبب حزنه.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets